فى فضحية دولية وكارثية جديدة قررت وزارة الآثار المصرية،التابعة لحكومة الانقلاب العسكري، ترميم معبد الكرنك أهم معبد فى العالم وأكبر دور العبادة، بالأسمنت والمحارة من الخارج، كما قامت بترميم معبد حورس بأدفو فى أسوان بمادة "الأسمنت، والجير" مما يؤكد الاهمال والجهل فى التعامل مع المعابد الاثرية. 
5
ونشرت وسائل إعلام صورة أثناء ترميم معبد الكرنك بالأسمنت، مما يعتبر تشويه كامل لاثار مصر والعالم، وتزييف للتاريخ. 

وتعرض المعبد لأعمال الترميم بعدما وصلت مياه فيضان النيل إليه وعدم الاهتمام به الدمار والخراب، وفي عام 1949 تمت عملية ترميم وإعادة بنائه نتيجة تهدم بعض أعمدته وأحجاره في عهد الملك فاروق.