حمل الدكتور عمرو دراج -عضو المكتب التنفذى لحزب "الحرية والعدالة"- سلطات الانقلاب الدموي مسئولية استمرار مسلسل جرائم الإخفاء القسري للمعتقلين التي يصنفها القانون الدولي كجريمة ضد الانسانية، وآخرها جريمة الاختطاف والإخفاء للأستاذ حسين إبراهيم الأمين العام لحزب "الحرية والعدالة".
وأكد -على حسابه على "فيس بوك"، مساء اليوم- أنه يحمل الانقلاب المسؤلية الكاملة عن سلامة "أمينه العام" وعشرات الآلاف من الأطفال والنساء والشباب والشيوخ المعتقلين في سجون الانقلاب.
وأكد أن استمرار هذه الجرائم لن يزيد الثورة إلا صمودا واشتعالا حتي تنتهي جرائم الاستبداد والقمع والحكم العسكري.
وحمل دراج سلطات الانقلاب مسئولية استمرار مسلسل جرائم الإخفاء القسري للمعتقلين التي يصنفها القانون الدولي كجريمة ضد الانسانية، وآخرها جريمة الإختطاف والإخفاء للأستاذ حسين إبراهيم الأمين العام لحزب الحرية والعدالة، وكذلك مسئوليته عن اعتقال عشرات الآلاف من الأطفال والنساء والشباب والشيوخ.
واختتم قائلا: إن استمرار هذه الجرائم لن يزيد الثورة إلا صمودا واشتعالا حتى تنتهي جرائم الاستبداد والقمع والحكم العسكري.
والله غالب علی أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.

