تعرض أحمد عبد الحفيظ، القيادي في الحزب الناصري المصري، لموقف محرج على الهواء بسبب الاختراع الطبي (الإريال) الذي أعلن عنه الجيش المصري.

وتلعثم عبد الحفيظ، المؤيد للانقلاب العسكري، في إيجاد أي تبرير لما قدمه الجيش، وظل صامتًا لبرهة، حتى قال: "لا تعليق".