استشهد الطالب "أحمد خليل عزالدين" أحد أبناء قرية الخياطة في الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس على أيدى أشخاص بزي مدني.


وكان الأهالي قد وجدوا أحمد ملقى بالشارع وغارق في دمائه في مدينة رأس البر حيث قام أشخاص بزي مدني بالتعدى عليه ضربا بالسكاكين فقاموا بنقلة للمستشفى و لكنه فارق الحياة.


وأكد مصدر حقوقي أن الشهيد "أحمد خليل عز الدين" - 22 عاما - طالب و كان مطارد من قبل داخلية السيسي.

وأضاف المصدر أن الشاب محكوم عليه بالاعدام في القضية الملفقة له و لآخرين في مقتل بلطجي الخياطة المسمى بالسمورة و سبق أن حاول مجهولون حرق منزله منذ 3 أسابيع لولا تدخل الجيران و اطفاء الحريق