نافذة مصر
نشر نشطاء علي موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك ثلاثة أخبار كشفتها تحقيقات النيابة في قضية الشهيد محمد الجندي تخرص الألسنة التي ادعت خطفه وتعذيبه وقال النشطاء نصا " أن هذه المعلومات هدية لأنصار التيار الشعبي الذين ولعوا في مصر..وحرضوا الإعلام..وحرقوا
المحافظات وادعوا تعذيبه وقتله
الخبر الأول "مسئول شركة الاتصالات للنيابة:مكالمات "الجندى" من 26 لـ28 يناير تمت بالتحرير حتي وفاته" ...يعني الجندى" أجرى آخر مكالماته من منطقة عبد المنعم رياض بشهادة شركات المحمول الثلاثة صباح 28 يناير وهو يوم دخوله مستشفى الهلال..يعني ما اتخطفش من الداخلية.
الخبر الثاني :" النيابة تصطحب شاهد العيان فى واقعة "تعذيب الجندى" لـ"الجبل الأحمر".. والشاهد يؤكد: لم أر هذا المعسكر من قبل "...يعني الشاهد اللي قال شفت تعذيب الجندي طلع كذاب ومضلل ومزور علني.
الخبر الثالث :تقرير الطب الشرعي يؤكد أن الإصابات في "الجندي" من جراء حادث سيارة، ولا توجد علامات تعذيب في جسده....يعني الكذابين اللي قالوا ان الشرطة خنقته وصعقته بالكهرباء يجب محاكمتهم فورا.
وطالب النشطاء المحاكمة الفورية لمن أشاع أخبارا كاذبة من شأنها تعكير الصفو العام في المجتمع المصري ولا سيما أن نتائجها كانت حرق مدرعات ومؤسسات للدولة في محافظة الغربية مسقط رأسه وغيرها من المحافظات