تستحوذ الشركات الإماراتية المدعومة من الصندوق السيادي لأبوظبي على ملايين الأمتار المربعة من الساحل الشمالي الذي بات قبلة مصايف الأثرياء في مصر بل وفي الدول العربية، ويلي الإمارات الشركات السعودية ثم تطل الكويت بمشروع بين 12 مشروعا بمساحة نصف مليون متر مربع، كذلك قطر وليبيا تتشاركان استثمارا بالساحل.

وأغلب المشروعات قرى ومنتجعات سياحية عوضا عن مشروع رأس الحكمة الذي انتزعت فيه حكومة السيسي الأرض من أهلها وفرضت لهم تعويضا هزيلا يترواح بين ألفي جنيه و3 آلاف جنيه للمتر المربع الواحد في حين يقدر شركات مصرية قيمة المتر المربع في المدينة بنحو 180 ألف جنيه.

 

1- شركة الديار العصرية السعودية 
لارودي / 243 ألف متر مربع
2- شركة البحر الأحمر الدولية السعودية
قرية كورونادو بالساحل الشمالي/ 202 ألف متر مربع
3- شركي إكويتي الكويتية
قرية وتر واي الساحل الشمالي/ 501.8 ألف متر مربع
4- الشركة الإماراتية الألمانية جي إي سي
مشروع رملة الساحل الشمالي/ 1.5 مليون متر مربع
5- شركة سوديك للتطوير العقاري الإماراتية
قرية جون سوديك/ 1.2 مليون متر مربع
6- شركة مرسيليا المصرية الخليحية للاستثمار العقاري
مرسيليا بيتش/ 567 ألف متر مربع
7- نيو جيزة/ شراكة بين قطريين والصندوق السيادي الليبي
سي شيل/ 2.9 مليون متر مربع
8- شراكة بين الحكومة المصرية والإمارات
رأس الحكمة/ 180 مليون متر مربع 
9- تحالف بين الحكومة المصرية ومجموعة طلعت مصطفى
ساوث ميد/ 23 مليون متر مربع
10- شركة القمزي الإماراتية
قرية سيزن / 825 ألف متر مربع
11- شراكة بين رجلي أعمال إماراتي وفلسطيني
منتجع إمارات هايتس
12- إعمار الإماراتية
مراسي/ 6.5 مليون متر مربع
قرية سول لاكشري بيتش/ 2.350 مليون متر مربع