كشف الناشط الحقوقي أحمد مفرح -مسئول الملف المصري بمؤسسة الكرامة لحقوق الإنسان- أن مقر الكتيبة 101 الذي تعرض لهجوم ضمن عدد من المقار الشرطية والأمنية، مساء الخميس الماضي، هو واحد من 5 مقرات يتم قتل أهالي سيناء بداخلها، مؤكدا أنه تم توثيق 3 حالات تم قتلها داخل مقر الكتيبة الأسبوع الماضي.


 وأوضح مفرح -خلال لقائه على قناة مكلمين- مساء أمس، أن قوات الشرطة والجيش، تلقي القبض على المدنيين، ويتم إخفاؤهم بشكل قسري لأيام، ويتعرضون للتعذيب حتى القتل داخل تلك المقرات ومن ضمنهم الكتيبة 101، ثم يتم إلقاء جثثهم في الطرقات.