واصلت محافظة الإسكندرية، استخراج فضائحها بعد يوم واحد من هطول الأمطار عليها؛ حيث شهدت منطقة كامب شيزار شرق الإسكندرية، هبوطًا أرضيًّا بناصية أحد الشوارع، مما أدى إلى حفرة عميقة تجمعت فيها مياه الأمطار وتسببت في ميول لأحد العقارات المجاورة.

كما شهدت منطقة أبو سرحة برمل الإسكندرية، انهيار عقار قديم خالٍ من السكان بعد تصدع جنباته اليوم عقب هطول الأمطار الغزيرة وانسداد شوارعها بالمياه.

وما زالت المدينة الساحلية، تمر بأسوء عصورها فى عهد الانقلاب؛ حيث تسبب الأمطار فى توقف الحياة بالجامعة وعددًا من المستشفيات الحكومية والشوارع الرئيسية كأبو قير والمندرة والكورنيش.