03/03/2011
نافذة مصر / الدستور
خريج هندسة القاهرة . قال لا في وجه من يقولون «نعم وحاضر ، أوامرك»، وقدَّم استقالته قبل ثلاث سنوات، تاركاً مكتبه الفخم بوزارة النقل، لأنه أدرك أنه لا توجد إرادة سياسية لحل أزمات النقل بعد حادث قطار قليوب ، و ترك منصبه كوزير للنقل لأنه رفض التستر علي الإهمال الحكومي بحق الناس. كشف أمس الأول عن أنه سيترك منصبه كرئيس للجنة التسيير بنقابة المهندسين، إذا لم تكن لدي الدولة والحراسة القضائية وأطراف الأزمة إرادة حاسمة لحل أزمة الحراسة القضائية، خاصة بعد صدور الحكم الأخير ببطلان شرعيتها. يعد من أكبر خبراء النقل في مصر والعالم العربي . شارك في تظاهرات أساتذة الجامعات التي خرجت أثناء ثورة 25 يناير والتي توجهت من جامعة القاهرة إلى ميدان التحرير سيرا على الأقدام.
- حاصل على الماجستير والدكتوراه من أمريكا.
- أكثر من 160 بحث منشور .
- حاصل على جائزة الدولة التشجعية ثلاث مرات.
- حاصل على جائزة رفيق الحريرى .
- حاصل على جائزة التميز من أمريكا .
- مستشار وزارة النقل فى دبى من أكثر من 20 عاما .
- مؤسس جمعية " عصر العلم " .
- هو اول من رفع الحراسة عن نقابة المهندسين .
- وزير نقل أسبق .