تصدر هاشتاج "موعد مع الحرية" التريند في العالم وفي مصر بعد دعوة عبدالله الشريف للشعب المصري الخروج للتظاهر وإسقاط السيسي ونظامه.

وأطلق عبدالله الشريف الهاشتاج مع حلقة على اليوتيوب بالعنوان نفسه في الساعة 8 من مساء 10 نوفمبر، وشاركه في الدعوة الإعلامي بقناة الشعوب معتز مطر ‏وشاركهما المقاول والفنان محمد علي.
 

وقال حساب (ثورة الشعب) على فيسبوك "الداعين لتظاهرات ١١/١١ يدعون للنزول الآن إلي الشوارع بالسيارات في الميادين التالية تبعاً للمحافظات المرفقة في الصور .. تابعونا عبر منصتنا المخصصة ليوم ١١/١١".

وأضاف عبدالله سعيد عبدالله ، "١١/١١ مصر ضد السيسي.. قد تكون النتائج على إحدى ثلاث.. الاحتمال الأول :تحرك الجيش ، فنجاح الثورة وخلع السيسي ، كنموذج مبارك.. الثاني :  قمع السيسي الثورة بالقوة كأنموذج رابعة ...وفي هذه الحالة يزداد وضع السيسي ونظامه سوء ، فإنما هو استدراج إلهي للسيسي أكثر ليزداد جريمة ، فتحل عليه القارعة من الارض.. الثوار هذه المرة من كل مكونات الشعب ، ويقودهم الفلول.. الاحتمال الثالث:..خروج مليونية سيسية في المقابل ، فتعمي هذه على هذه ، وتربد عليها الماء .. وهذا الاحتمال وارد في حال لم يخرج الإخوان...فثورة شعبية في مصر بدون الاخوان لا تكون.".

وعلق محمد بهاء "عملناها قبل كده ونقدر نعملها مره واثنين ومليون افتكروا ان الثوره ليست يوم النهارده هتكون البدايه .. وباذن الرحمن ‫#موعد_مع_الحريه".

واستدعى شارلوك هولمز من الآيات ما يشير إلى الايجابية مع الدعوة "‏{ادخلوا عليهم الباب فإذا دخلتموه فإنكم غالبون وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين} {قالوا يا موسى إنا لن ندخلها أبدا ما داموا فيها فاذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون} {قال فإنها محرمة عليهم أربعين سنة يتيهون في الأرض فلا تأس على القوم الفاسقين}.. ولا يظلم ربك أحدا".

وعلى تويتر كتب "محمد"، "اللهم إن الظالم مهما كان سلطانه لا يمتنع منك فسبحانك أنت مدركه أينما سلك وقادر عليه أينما لجا فمعاذالمظلوم بك وتوكل المقهور عليك اللهم ارنا فيه عجائب قدرتك انزل عليه سخطك البسة لباس الذل  والمهانه .. اللهم امين".