استجابة لنداء التحالف الوطني لدعم الشرعية في أسبوع كفاية ، نظم ثوار تلا سلسلة بشرية تحولت إلى مسيرة هاتفة بسقوط حكم العسكر ، والذي تأكد للجميع أن في عهد الفاشل السيسي لن تجني مصر منه إلا كل خسارة، وكل فقد للكرامة وللحقوق والحريات في الداخل والخارج، فكانا هو المسؤول عن الفقر والانهيار الاقتصادي وبيع الأرض المصرية والدفاع عن ذلك دون خجل، فهو المسؤول أيضًا عن الاقتحام الإجرامي لمقر الصحفيين، والمسؤول مع عصابته عن إبادة اعتصام رابعة العدوية والنهضة، وقتل وإصابة آلاف المعتصمين الأبرياء

