تصدرت كلمة "باي باي كمال" مواقع التواصل الاجتماعي "فسبوك" و"تويتر" بعد خسارة مرشخ حزب الشعب القومي كمال كليجدار جولة الإعادة في الانتخابات الرئاسية التركية، وخرجت الكلمة من الأتراك أنفسهم وهم لا يحيونه على عنصريته ومواقفه.

وبين متابعات الصحفي التركي إسماعيل ياشا عبر التواصل احتفالات السوريين في "إعزاز" و"الباب" و"بيروت" و"حلب" بفوز أردوغان.

قال عبر @ismail_yasa "انتصرت تركيا وانهزم تحالف جو بايدن".

وأضاف: "فزنا وفاز أشقاؤنا السوريون.. وخسر العنصريون.. وخسئوا" في إشارة إلى دعاية الجولة الثانية لمرشح طاولة الستة اخرجوا السوريين من بلادكم.

غير أن كليجدار أوغلو ألقى خطابا لمدة دقيقتين فقط وأهم ما قاله في الخطاب: مازالت واقفاً وسأواصل طريقي.".
 

وأضاف " لقد نلت ثقة 25 مليون ناخبي..  الناخبين الأتراك أبدوا استعداداً حقيقياً لتغيير حكومة استبدادية"
 

https://twitter.com/ismail_yasa/status/1662859553875148801?cxt=HHwWgoC-wYf91JMuAAAA


غير أن "ياشا" أخبره أن الرئيس أردوغان لن يترك رؤساء الأحزاب الداعمة لأردوغان سيشاركون في خطاب الشرفة الذي سيلقيه أردوغان الليلة في القصر الرئاسي بأنقرة.

وكتب أيوب صاغجان @eyupsagcan ": خسر كل الظالمين.. فازت الأمة الاسلامة.. انتصر رجب طيب أردوغان الحمد لله.. الحمد لله الحمد لله الحمد لله الحمد لله .. الحمد لله الحمد لله الحمد لله الحمد لله....".

https://twitter.com/eyupsagcan/status/1662846803203555328?cxt=HHwWgIC8ze-Wz5MuAAAA
 


وكتب الصحفي التركي حمزة تكين @Hamza_tekin2023 "باي باي كمال ومن لف لفه خارج تركيا.. تمت الصفعة العثمانية بنجاح".

 

https://twitter.com/Hamza_tekin2023/status/1662853258325417985?cxt=HHwWgoCzgc6O0pMuAAAA


أما السياسي محمد أردوغان @Muhamed_Erdogan فكتب "سنخرج الى الشوارع للاحتفال بفوز اردوغااااااااااااان.😍 اللهم لك الحمد 🤲 باي باي كمال كليجدار اوغلو….😂 ستاكلون بعضكم بعد فوز اردوغان يا كمال…  اللهم لك الحمد 🤲 فزنا وفاز اردوغان باذن الله يا امة محمد عليه الصلاة والسلام 😍😍😍😍😍😍😍😍😍

 


https://twitter.com/Muhamed_Erdogan/status/1662887231009243137?cxt=HHwWgoC2nYrI4ZMuAAAA
 

وعلق حساب رشيد الرشد  @Ra1sheed "في هذا الفوز المشرّف للرئيس #رجب_طيب_اردوغان لا ننسى دور رئيس المخابرات التركية.. #هكان_فيدان فيما يخص الانتخابات..  وخطته بعد فشل العمليه الانقلابيه.. في عام 2016 من خلال التحقيقات ..  مع الانقلابيين وفهم كيفية التخطيط وجهات التمويل ..".