شبكة المجد الفلسطينية
 أعدمت غزة اليوم 18 عميلاً للمخابرات الصهيونية رمياً بالرصاص بعد ثبوت الأدلة والبراهين واعترافهم بما اقترفوه بحق أبناء شعبنا ومقاومته
 وقد أصدرت المحكمة الثورية بيانا أوضحت فيه الإجراءات التي اتبعتها في تنفيذ القصاص بحق العملاء،
واطلع موقع المجد على اعترافات عدد منه والتي شملت متابعة ورصد قيادات وعناصر بالإضافة إلى أهداف للمقاومة كان منها منصات للصواريخ وإنفاق، وكان من هذه المهام حسب اعترافاتهم:
 رصد لتحركات قيادات في المقاومة أدت إلى استهدافهم وارتقاء بعضهم شهداء. - نقل معلومات حول عناصر للمقاومة وتم استهدافهم وارتقاءهم شهداء.
 الارشاد بالوصف الدقيق لمنازل عدد من المقاومين وتم استهدافها خلال الحرب. - تحديد مواقع وأهداف مدنية وعسكرية من خلال اجهزة GPS.
 جمع ارقام هواتف عناصر للمقاومة.
 استلام اجهزة ومعدات من العدو لأغراض التجسس.
 تصوير أمكان عامة وارسالها إلى العدو الصهيوني.
 تصوير منازل وشقق سكنية وسيارات تتبع مواطنين وتم استهدافها.
 استلام أموال من العدو واعادة توزيعها إلى عملاء آخرين عبر النقاط الميتة.
 متابعة أنشطة وفعاليات تنظيمية وإرسالها للعدو.
وأكد المناضل براء الرنتيسي الخبر عبر صفحته الشخصية علي موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك قائلا  هكذا تنتقم غزة من الخونة !
مخفيي الوجوه والأسماء .. دون فضح لعوائلهم التي ليس لها دخل في إجرامهم .. فهم إحدى ضحاياهم .. بل أن عائلاتهم لن تعرف بأنه تم إعدامهم وأنهم عملاء .. وسيتم التعامل معهم على أنهم عوائل شهداء !
- يتم إعدامهم في الميادين العامة وأمام الناس ليكونوا عبرة لكل من تسول له نفسه!
- يتم إعدامهم رمياً بالرصاص .. بدون تمثيل في الجثث .. أو استخدام لأساليب تضر أكثر مما تنفع !
ففي غزة كل خطوة مدروسة .. ويتم التأكد من تبعاتها وعواقبها .. وتجنب السيء منها!