قال دكتور ياسر الزعاترة الباحث والمحلل الفلسطيني، أن كسر التهدئة من أجل اغتيال الضيف هو بمثابة صفعة على وجه السيسي ومدير مخابراته لو كان يعرفون الكرامة، مستدركاً:" لكنهم لا يعرفون غير الخضوع للعدو لتأمين دعمه".

وأضاف الزعاترة خلال تغريدة له عبر حسابه على موقع "تويتر" قائلاً:"نتنياهو لا يفرّق، وربما لا يريد أن يفرِّق بين أنظمة عربية تحدث عنها، وبين جماهير الأمة التي تؤيد غالبيتها حماس في معركتها البطولية".