الإثنين 26 جمادى الأولى 1447 هـ - 17 نوفمبر 2025
لمن لا يعرف ... هذه بعض آثار "التكوين النفسي" للسيد رئيس الجمهورية على ما تربى عليه في جماعة الإخوان المسلمين (وفق تعبيره في الحوار)......
يسألني بعض الصحفيين عن ردود فعل بعض أفراد الإخوان الناقدة على صفحات التواصل الإجتماعي لبعض ما يقوم به قياداتهم، فأجبتهم متعجبا؛...
كتب الباحث السياسي أحمد فهمي معلقا على حالة الهجوم الحادة التي يتعرض لها الإسلاميون قائلا: "الإنسان لديه قدرة هائلة على التكيف مع الظروف والضغوط، لدرجة أن ثقافته وشخصيته تُصاغ وتتبلور بحسب ممارسته لسلوك "التكيف"، والإنسان الذي لا يتعرض لضغوط متتالية،...
انتقد الكاتب الصحفي أحمد عطوان عبر صفحته الشخصية علي موقع التواصل الاجتماعي " فيس بوك " التناقض بين هجرتين إلي سوريا واحدة ضد الظلم وقتل الأبرياء قام بها الشهيد محمد محرز والثانية داعمة للظلم والقتل قام بها أنصار التيار اليساري المنتمي لجبهة الإن...
الفضيحة ناشط سياسي يكشف فضائح أحمد دومة علي الهواء مباشرة بالمستندات ويؤكد أن دومة بدايته من شبرا الخيمة وكتب في الإخوان قصيدة يتسلق إليهم ويخطب ودهم وفي الحقيقة كان عميلا لأمن الدولة وينقل أخبارهم...
وأوضح "فهمي" فى تدوينة له على صفحته على الـ "فيسبوك" أن الصفحة نشرت صورة قديمة لمؤتمر صحفي عقدته حركة قضاة من أجل مصر، ووضعوا دائرة حمراء على وجه أحد الحاضرين، وقالوا هذاااااا هو مصطفى دويدار الذي عينه النائب العام متحدثا باسم النيابة، وكأن الرجل كان...
إذا كنا نجد من بعض المواطنين من يرفض الوقوف في الطابور ، و يتحايل للحصول على موقع متقدم فيه ، متجاوزا من جاؤوا قبله .. باسم "الفهلوة"....
قال الباحث السياسي أحمد فهمى أن الفوضى التي يحاولون إشعالها لها 3 اهداف أولا: استفزاز الأمن ليدخل في معركة حقيقية باستخدام الرصاص الحي....
كثير منا تعرف على الشيعة من خلال مشاهد العنف يوم عاشوراء كل عام (وخز السيوف وضرب الأجساد بالسلاسل وإسالة الدماء ولطم الوجوه وشق الجيوب) وإذا سألتهم عن الهدف قالوا: إحياء لذكرى الحسين رضي الله عنه، وكذلك البعض في بلادي! ويقولون: استكمالا للثورة !! .....
وجه الكاتب الصحفي أحمد عطوان اتهامات لاذعة وشديدة اللهجة للمدعو أحمد دومة أحد نشطاء جبهة الإنقاذ وأذرعها ورفاقه بأنهم هم المحرضون علي حالة الفوضى والعنف في الشارع المصري وهم الرعاة الأصليين للقتل والاغتصاب جاء ذلك بعد أن نشبت مشادة كلامية على...
