أكد مؤشر موقع "جلوبال فايرباور" المتخصص بالنواحي العسكرية تراجع الجيش المصري من المرتبة الـ15 في العام الماضي 2024 إلى المركز الـ19 عالميا في تصنيف قوة الجيوش لعام 2025 بعد أن وصلت مصر يوما إلى المركز التاسع قبل أن يتسلق السيسى السلطة، فيما جاءت تركيا في المركز الـ9 متفوقة على الاحتلال الصهيوني الذي احتل المركز الـ15.
وتصنيف موقع جلوبال فايرباور عن القوة العسكرية لعام 2025 تم إعلانه الاثنين 13 يناير 2025؛ وجاء تصنيف دول العالم على أساس القوة النارية المتاحة حاليًا:
- الولايات المتحدة
- روسيا
- الصين
- الهند
- كوريا الجنوبية
- المملكة المتحدة
- فرنسا
- اليابان
- تركيا
- إيطاليا
- البرازيل
- باكستان
- أندونيسيا
- ألمانيا
- الاحتلال الصهيوني
- إيران
- إسبانيا
- أستراليا
- مصر
- أوكرانيا
وإجمالى دول العالم المدرجة فى التصنيف 145 دولة ومؤشرات القوة لدول العالم عليك بالدخول الى التصنيف عبر موقع جلوبال فايرباور
https://www.globalfirepower.com/countries-listing.php
   ويأتي التراجع للجيش المصري الممسك عن إطلاق الرصاص منذ أكتوبر 1973 إلا على أبناء الشعب كما في رابعة العدوية وميدان نهضة مصر متزامنا مع حفاظ مصر على مكانتها ضمن أهم 10 دول مستوردة للسلاح في العالم، بصفقات بلغت 50 مليار دولار في الفترة بين 2014-2022، بحسب تقرير لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام عام 2022.
وسجلت مبيعات الأسلحة والخدمات العسكرية لكبرى شركات الأسلحة خلال العام الماضي، 632 مليار دولار، بزيادة 4.2% مقارنة بـ 2022، بحسب تقرير معهد ستوكهولم لبحوث السلام SIPRI.
وأرجع المعهد تلك الارتفاعات إلى تصاعد الصراعات الإقليمية وخاصة في الشرق الأوسط وروسيا، وارتفعت مبيعات السلاح في الشرق الأوسط بنحو 18%، بعائدات 19.6 مليار دولار، بحسب التقرير، الذي لفت إلى بلوغ عائدات الشركات الصهيونية الثلاث المدرجة على القائمة أعلى مستوى لها تاريخيًا، بزيادة 15% وعائد قدره 13.6 مليار دولار، نتيجة للحرب على قطاع غزة.
فيما ارتفعت مبيعات الأسلحة التركية للشركات الثلاث المدرجة على القائمة 24% عن العام الماضي، بإجمالي ستة مليارات دولار، نتيجة الطلب المتزايد من أوكرانيا على الأسلحة التركية خاصة المسيرات التي تنتجها شركة «بايكار»، بحسب التقرير.


 
						
											 
 
					     
 
					     
									 
									 
									