«سبتمبر جانا.. وفرحنا بُه بعد غيابُه.. أهلًا سبتمبر»، هذا قبل أن نتذكر أننا على مشارف الموعد المقرر -وغير المنتظر- لعودة انقطاعات الكهرباء المجدولة يوميًا، المعروفة رسميًا بخطة تخفيف الأحمال، في منتصف الشهر، بحسب الخطة التي أعلنها رئيس حكومة الانقلاب مصطفى مدبولي، في يوليو الماضي، وهو ما ذكرنا به عودة أخبار حرق الدم التي تتكهن فيها المصادر بزيادة أو نقصان ساعات القطع.

اليوم، عن مصدر بشركة كهرباء مصر أنه لم ترد حتى الآن تعليمات من مجلس الوزراء حول موعد إعادة العمل بخطة تخفيف الأحمال، ورغم ذلك لفت المصدر نفسه إلى احتمالية خفض مدة القطع من ساعتين إلى ساعة بسبب تحسن درجات الحرارة وتغير نمط الاستهلاك وضبط سارقي التيار الكهربي.